عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
329 هـ : هذا العام عند الرافضة أخزاهم الله عام الغيبة الكبرى حيث يدعون أنه وصلت رقعة بتوقيع الإمام المهدي المنتظر يقول فيها : (( لقد وقعت الغيبة التامة فلا ظهور إلا بعد أن يأذن الله ، فمن ادعى رؤيتي فهو كذاب مغتر )) . وهذا كله ليتخلصوا من كثرة سؤال العامة منهم لكهانهم عن تأخر ظهور غائبهم المعصوم المعدوم

كن قلباً و روحاً تمر بسلام على الدنيا..
حتى يأتي يوم رحيلك إلى الآخرة..
فتجد من يبكي عليك من الأعماق..
لا من يبكي عليك بحكم العادات والتقاليد..
و لا تدري متى يكون الرحيل..
ربما يكون اقرب من شربة الماء..
أو اقرب من أنفاس الهواء..

عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
317 هـ : وصل ابوطاهر الرافضي القرمطي إلى مكه يوم التروية فقتل الحجاج في المسجد الحرام ، واقتلع الحجر الأسود ، وبقى بحوزتهم في الأحساء حتى عام 335 هـ . واستمرت دولتهم في الأحساء حتى عام 466 هـ .
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
297 هـ : ظهرت دولة العبيديون الرافضة في مصر والمغرب ، على يد عبيد الله بن محمد المهدي .
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
278 هـ : ظهر الرافضة القرامطة في الأحساء والبحرين على يد أبو سعيد الجنابي الرافضي.
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
278 هـ : ظهر الرافضة القرامطة في الأحساء والبحرين على يد أبو سعيد الجنابي الرافضي.
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
277 هـ : ظهرت في الكوفة حركة القرامطة الرافضة ، على يد حمدان بن الأشعث الملقب بـ ( قرمط ) .
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
260 هـ : توفي الحسن العسكري ، وخرجت الرافضة الاثني عشرية الإمامية . وزعم الرافضة أن إمامهم المنتظر محمد بن الحسن العسكري غاب في سرداب سامراء وأنه سيرجع .
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
61 هـ : فيها قتل الحسين رضي الله عنه وأرضاه في يوم عاشوراء من شهر المحرم بعد أن تخلى عنه شيعته وأسلموه .
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
329 هـ : هذا العام عند الرافضة أخزاهم الله عام الغيبة الكبرى حيث يدعون أنه وصلت رقعة بتوقيع الإمام المهدي المنتظر يقول فيها : (( لقد وقعت الغيبة التامة فلا ظهور إلا بعد أن يأذن الله ، فمن ادعى رؤيتي فهو كذاب مغتر )) . وهذا كله ليتخلصوا من كثرة سؤال العامة منهم لكهانهم عن تأخر ظهور غائبهم المعصوم المعدوم
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
317 هـ : وصل ابوطاهر الرافضي القرمطي إلى مكه يوم التروية فقتل الحجاج في المسجد الحرام ، واقتلع الحجر الأسود ، وبقى بحوزتهم في الأحساء حتى عام 335 هـ . واستمرت دولتهم في الأحساء حتى عام 466 هـ .
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
297 هـ : ظهرت دولة العبيديون الرافضة في مصر والمغرب ، على يد عبيد الله بن محمد المهدي ..
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
280 هـ : ظهرت الدولة الزيدية الرافضية في صعدة وصنعاء باليمن ، على يد الحسين بن القاسم الرسي .
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
278 هـ : ظهر الرافضة القرامطة في الأحساء والبحرين على يد أبو سعيد الجنابي الرافضي.
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
277 هـ : ظهرت في الكوفة حركة القرامطة الرافضة ، على يد حمدان بن الأشعث الملقب بـ ( قرمط ) .
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
260 هـ : توفي الحسن العسكري ، وخرجت الرافضة الاثني عشرية الإمامية . وزعم الرافضة أن إمامهم المنتظر محمد بن الحسن العسكري غاب في سرداب سامراء وأنه سيرجع .
عــــآلـــم بـــلا روآفـــــض بـــلا مـجـووووس
في عام
61 هـ : فيها قتل الحسين رضي الله عنه وأرضاه في يوم عاشوراء من شهر المحرم بعد أن تخلى عنه شيعته وأسلموه .
ومازال فرعون ينابذ دعوة موسى - صلى الله عليه وسلم - حتى استخفَّ "قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ" [الزخرف: 54]، قال الله عزَّ وجل: "فَلَمَّا آَسَفُونَا" - أي: أغضبونا – "انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ (55) فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلاً لِلآَخِرِينَ" [الزخرف: 55-56]، وكان من قصة إغراقهم أن الله أوحى "إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي" [طه: 77]، ليلاً من مِصر فاهتمَّ لذلك فرعون اهتمامًا عظيمًا فأرسل في جميع مدائن مِصر أن يُحشر الناس للوصول إليه لأمر يريده الله عزَّ وجل، فاجتمع الناسُ إليه فخرجَ بهم في أثر موسى وقومه ليقضي عليهم حتى أدركهم عند البحر الأحمر، "فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ" [الشعراء:61]، البحر أمامنا فإن خضناه غرقنا وفرعون وقومه خلفنا وسيأخذوننا، فقال لهم موسى عليه السلام: "كَلا" - أي: لستم مدركين - "إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ" [الشعراء: 62]، هكذا الإيقان والإيمان وهكذا الثقة بوعد الله ونصره، فأوحى الله إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فضربه فانفلق - بإذن الله - اثني عشر طريقًا، صار هذا الماء السيّال بينها ثابتًا كأطواد الجبال فدخلَ موسى وقومه يمشون بين جبال الماء في طُرق يابسة أَيْبَسها الله تعالى بلحظة آمنين، فلما تكاملوا خارجين وتبعهم فرعون بجنوده داخلين أمرَ الله البحر أن يعود إلى حاله فانطبق على فرعون وجنوده حتى غرقوا عن آخرهم(ث1) فلمَّا أدرك فرعون الغرقُ قال: "آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ" [يونس:90]، ولكن لم ينفعه الإيمانُ حينئذٍ فقيل له توبيخًا "آَلآَنَ" - يعني: آلآنَ تؤمن – "وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ" [يونس: 91]، قال الله عزَّ وجل: "فَأَخْرَجْنَاهُمْ" - يعني: فرعون وقومه – "مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (25) وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (26) وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ (27) كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا قَوْمًا آَخَرِينَ (28) فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ" [الدخان: 25-29]، فأورث اللهُ بني إسرائيل أرضَ فرعون وقومه المجرمين؛ لأن بني إسرائيل حينذاك كانوا على الحق سائرين ولِوحْي الله الذي أنزله على موسى متَّبعين، فكانوا وارثين لأرض الله كما وعدَ اللهُ عزَّ وجل، "