قال الماوردي: " المروءة هي حلية النفوس وزينة الهمم ولا تكون المروءة إلا بالعفة والنزاهة والصيانة والعفة البعد عن المحارم والمآثم والنزاهة البعد عن المطامع الذاتية والمواقف المريبة وأما الصيانة فتكون بصيانة النفس عن تحمل المنن والاسترسال في الاستعانة بالخلق" أدب الدنيا والدين.
قال أحد الحكماء:
"عجبا للبشر!! ينفقون صحتهم في جمع المال فإذا جمعوه أنفقوه في استعادة الصحة،
يفكرون في المستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا استمتعوابالحاضر ولا عاشوا المستقبل،
ينظرون إلى ماعند غيرهم ولا يلتفتون لما عندهم فلا هم حصلوا على ما عند غيرهم ولا استمتعوا بما عندهم،
خلقوا للعبادة وخلقت لهم الدنيا ليستعينوا بها فانشغلوا بما خلق لهم عما خلقوا له
لم يبقى من هذه العشر سوي ليلة
ويبدأ السبّاق للخيـراات يوم عرفةّ
فبهذا إستغلوا أوقـاتكُم بالطاعاتْ
وبالتزوّد بالحسناتَ ، والتقوى
فآن خيرَ الزاد التقوى
الله أكبر .. اللهُ أكبر .. الله أكبر . لاإله إلآ الله
..
اللهُ أكبر، الله أكبر .. ولله الحمـّد
أحيوا سُنة التكبيّـر
لم يبقى من هذه العشر سوي ليلة
ويبدأ السبّاق للخيـراات يوم عرفةّ
فبهذا إستغلوا أوقـاتكُم بالطاعاتْ
وبالتزوّد بالحسناتَ ، والتقوى
فآن خيرَ الزاد التقوى
الله أكبر .. اللهُ أكبر .. الله أكبر . لاإله إلآ الله
..
اللهُ أكبر، الله أكبر .. ولله الحمـّد
أحيوا سُنة التكبيّـر
تسلميلي يا حبيبتي انا اللي فديتك كل سنه وأنتي طيبه والسنه الجايه بأذن الله نكون صحبه إحنا والأحباب عند النبي