كن علے يقين بہذه الثلآث?: لاأحد أرحم بگ من ربگ..♥ ولا أحد أعلم بهمگ أكثر من ربگ! ولا أحد يقدر علے رفع الضر عنگ إلا ربگ..♥ ...{فَاستعن بِـ اللہّ وُإلجأ إليہ في كُل حين يكن لگ فوق مَ تريد } .♥ كن مع♥ الله سرا وجهرا ♥ كن مع الله ولا تبالي ♥ أين المستغفرون....؟! / \ هل من مستغفر.....؟؟ / \ رددوا معايا..... / \ .♥استغفر الله العظيم الذى لا إله إلا هو الحى القيوم وأتوب إليـه.♥
إن ربك لبالمرصاد الحمد لله العزيز الوهاب، القاهر القابض الغلاب، يمهل الظالم ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر، أحمده تعالى وأشكره على سوابغ نعمه، وأسأله أن يدفع عنا أسباب سخطه ونقمه، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، إن الله تعالى يمهل الظالم إلى وقت عذابه لكنه لا يهمله؛ قال تعالى: {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ}(هود:102)،
قد يغتر الظالم بظلمه سنوات، يظلم عباد الله، والله يمهله بحلمه عليه، ويستره بستره له، يتمادى الظالم في غيه وجبروته، وينسى أن الله يمهل ولا يهمل، ينسى كيف انتهى الجبابرة الطغاة الظالمون وكيف انتهى الأكاسرة والقياصرة والفراعنه والذي خلق الأكوان مـن عدم الكل يفنى فـلا إنس ولا جان يستطيع أن يفلت من قبضة الله جل وعلا وان دعاء المظلومين مستجاب ولو بعد حين في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
((واتق دعوة المظلوم؛ فإنه ليس بينها وبين الله حجاب)
لا تظلمن إذا ما كنت مقتــدراً فالظلم مرتعه يفضي إلى الندمِ تنام عينك والمظلــــوم منتبه يدعـو عليك وعين الله لم تنمِ والله يمهل الظالم ولا يهمله حتى إذا أخذه لم يفلته:
اصابة ياسر الخبيث بالسرطان في فمه قال النائب مبارك الوعلان إن ماحدث لرجل الدين الرافضي “الخبيث “عقاب إلهي فى الدنيا قبل الآخرة موضحا ” أن من يسب أم
المؤمنين ويطعن فى الصحابة فلن ينال الا الخسران ” وكانت تقارير صحفية اكدت إصابة الخبيث – شاتم أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها – بالسرطان فى لسانه وفك فمه العلوي وذلك بعد 8 أشهر
من لقاء الجمعه مع الشيخ محمد عبد الرحمن القوس فى قناة فضائية فيما نفت تقارير صحفية اخرى فى وقت لاحق اصابته بهذا المرض الخبيث . وأوضحت عدد من المصادر أنّ مرض السرطان انتشر في لسانه وفي الفك العلوي في الفم، وأنّه يعالج في أحد مستشفيات لندن من هذا المرض. ومن الجدير ذكره أن خاسر الخبيث الهارب حاليًا إلى لندن- قد أثار ضجّةً كبيرةً بعد إساءة شديدة وجَّهها لأم المؤمنين السيدة عائشة- رضي الله عنها- العام الماضي.