حملة [ عالم ] بلا [روافض]
فضائح الشيعة المكارمة السمات الشخصية لأفراد المكارمة
يتميز المكارمة سواء كانوا من اليامية أو من غيرهم ممن يتمذهب بالمذهب الإسماعيلي الخبيث بعدة سمات منها:
أ- يلبسون عمامة بيضاء على الرأس أو غترة بيضاء يلوون أطرافها على الرأس.
ب- يسبلون ثيابهم من تحت الكعبين ويرون ان هذا هو السنة.
ج- المتدين منهم يعفي لحيته ويحلقها من ناحية الوجنتين.
ويفضلون مخالفة أهل السنة والجماعة في الصفات والسمات العامة.
العبادات عند المكارمة
الوضوء: وضوء المكارمة شبيه بوضوء أهل ا لسنة إلا أنهم يتلفظون بالنية عند بدء الوضوء ولهم عند غسل كل عضو دعاء خاص به ففي صحيفة الصلاة وهي العمدة عندهم في العبادات يقول: "ويتمضمض بالماء ثلاث مرات ويقول في كل مرة: اللهم اسقني من كأس محمد نبيك" ص5.وهكذا لكل عضو دعاء مختلفوهم لا يرون غسل القدمين عند الوضوء ويرون مسحها فقط موافقين في ذلك للرافضة إلا أن المشاهد الآن عند العامة من المكارمة في نجران انهم يغسلون أرجلهم وهم لا يرون المسح على الخفين والجوربين ولا الصلاة بهما.
الصلاة:صلاة المكارمة تشبه نوعاً ما صلاة أهل السنة في الظاهر إلا أنها تختلف في أمور منها:
التلفظ بالنية عند إرادة كل صلاة وبعد أن يكبر للصلاة يدعو بهذا الدعاء: " وجهت وجهي للذي فطر السموات والارض حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك امرت وأنا أول المسلمين على ملة ابراهيم ودين محمد وولاية علي وابرأ إليه من اعدائه الظالمين" ويقصدون بالظالمين صحابة رسول الله وخاصة الخلفاء الثلاثة الراشدين رضي الله عنهم الذين اغتصبوا بزعمهم الخلافة من علي رضي الله عنه وظلموه وهم في صلاتهم سواء فرادى أو جماعة لا يقولون "آمين" لاسراً ولا جهراً ويسدلون أيديهم في الصلاة ولا يضمونها على الصدر ولكل واحد منهم سجادة يصلي عليها ويلاحظ على صلاتهم السرعة فهم لا يخشعون في صلاتهم ولا يطمئنون.ومن عاداتهم الغريبة أن أحدهم إذا اراد أن يصلي وضع كل ما معه من محفظة ومفاتيح وأوراق وساعة أمامه على طرف السجادة وبعضهم ايضاً يضع سرواله !
وهم يجمعون بين صلاة الظهر والعصر جمع تقديم وكذلك المغرب والعشاء جمع تقديم دوماً ويعللون ذلك بأن الصلاة الأولى مثل دعوة محمد صلى الله علية وسلم والأخرى مثل دعوة محمد بن إسماعيل وهو من أبناء سلالة محمد ودورهما واحد لذلك نجمع بينهم أختكم في لله neamellah
الطقوس الشيعيه في عاشوراء ,,,
=================
تمتاز الطقوس الشيعية في عاشوراء بكثرة بدعها , فمنها : -
عمل المآتم والحضرات في الحسينيات,و اللطم ,و النواح , و التطبير و الضرب بالسيوف على الرؤوس و ضرب الخدود و الصدور و الكتوف و شق الجيوب و الندب , و النياحة و الصراخ و البكاء بصوت مسموع وخلق جو حزين من المراثي للأموات و لبس السواد و المشي حفاة , و إظهار الجزع من أمر الله و إن لم يعلنوا ذلك و الإنشاد الحزين, و سب الصحابة و الطعن بعرض الرسول , و عمل مشاهد تمثيليه كربلائه يصور فيها الحسين و آل البيت بطريقة دموية بشعه و أحيانا يصورون جبريل و الملائكة,و تكثر فيها الأوثان و التماثيل و الأصنام و الصور و الكذب على الله و رسوله بذكر القصص المكذوبه و كلها اسطوريه و خرافيه
كذلك تكثر في الحسينيات و الحسين براء منهم المزامير و الإيقاعات أو الطبول و بعض الآلات الموسيقيه مثل النصارى كما أسلفنا و تضرب الدفوف على إيقاعات اللطم أو المسيره ,
كذلك المسيرات في الشوارع برايات تحمل أعلام سوداء تعبيرا عن الحزن و بأضرحة يصورونها على أنها ترمز لأضرحة آل البيت الذين قتلوا و تزين بطريقة غريبه , و يجولون بها مع اللطم بالسلاسل و الإنشاد الرثائي الحزين
و يزورون القبور و يتبركون بالتمسح بها و يطلبون الأرزاق منها و الشفاء
هذا لمن لم تتح له الفرصه للذهاب إلى كربلاء , أما كربلاء ففيها طواف و سجود و أكل تربة و ركض يسمونه ركضة طويرق و غيرها ,,,
كذلك يعمل الطعام و خاصة الهريس و يبصق فيه المعممين بحجة أنهم يقرؤون فيه بعض سور القرآن و يكون ثواب الأطعمه و قراءة الفاتحه لأرواح الموتى
ثم ينادوون بأعلى أصواتهم لبيك يا حسين هيهات منا الذله , اللهم العن أعداء آل البيت و يقصدون المسلمين غير الشيعه
و هكذا
و لو سألنا أي شيعي منصف ,
هل فعل الرسول هذه الأمور
هل فعل الحسين هذه الأمور,
هل يوجد في زمن علي و الحسين حسينيات ؟
هل لطموا أو طبروا أو أكلوا الهريس ؟
هل فعل أي من آل البيت من الذين جاءوا بعدهم شيء من هذا ؟
فمن اين أتيتم بدينكم يا شيعه ؟
عاشورا ء الشيعيه و تبيين وجهة النظر الشيعيه وفق منهج الشيعه خاصة الإثني عشرية منهم ,,
إن عاشورا وفق الدين الشيعي يختلف إحتلافا جذريا عن عاشوراء المسلمين , فلا إتفاق و لا تشابه بين الإثنين و السبب توافق مقتل الحسين مع يوم عاشوراء فاختلط الحابل بالنابل لديهم لعدة أسباب : -
1 –أن الشيعة الإثني عشرية لديهم من البدع ما تنوء عن حمله الجبال , و تعجز عن إستيعابه البحار , فلا غرابة أن يبتدعوا في هذا اليوم طقوسا بعيدة كل البعد عن التعاليم الإسلاميه الصحيحه , فهذا غيض من فيض
2 –أن الشيعة لا يعتمدون في دينهم على أحاديث الرسول , و كما هو معروف انه لا يوجد لدى الشيعه حديث ذو سند صحيح في دينهم , فاعتمدوا على الروايات التي تناقلها الكذابون عن الإئمة أبي جعفر الصادق و زين العابدين و باقي الأئمه , و جميع هذه الروايات لا سند صحيح لها فضلا عن أن الأئمة براء منها
3 – إن من وضع قواعد الدين الشيعي و أسسه قصد منه هدم الدين الإسلامي , و لكنه واجه أن الإسلام قويا ذو سد منيع بالقرآن , فكان لابد من إيجاد حيل يتحايل بها على الناس , فعمد إلى العاطفه كدليل على صحة الفعل , فظهرت هذه الطقوس التي تعتمد إعتمادا كليا على العاطفه لا على النقل و العقل و التحقيق و الإسناد
فمن وضع هذه الأكاذيب يعلم مكانة الحسين عند المسلمين بإتفاقهم و كذلك آل البيت فاستغل الظروف التي مات بسببها الحسين فألف مسرحيات هزليه تقوم على جلد الإنسان لذاته و جسده على أساس ان هذا يعبر عن حب الحسين و آل بيت الرسول , فتلقف هذه الطقوس عوام كثير لا يعرفون السر في إدخال هذه البدع للدين , و اعتقدوا أن ما يقومون به يقربهم إلى الله زلفى و هكذا استمر الحطب في الليل و لازال كل فترة يدخلون في الدين الشيعي بدعة جديده و هنا لا بد أن ننوه أن اللطم بالسلاسل و التطبير و المسيرات هي مدخلات جديده في الدين الشيعي , تم اقتباسها من الديانات الوثنيه الأخرى , كما أشرنا آنفا , بأنك لو وضعت عنوان في في محركات البحث عن نصارى الفلبيين و غيرهم ستجد نفس الفعل الذي يفعله الشيعه يفعلونه هؤلاء , كذلك أشرنا على التماثيل و الصور في الحسينيات فهي نفسها موجوده في الكنائس, و غير هذا كثير ,
و قال الرسول صل الله عليه و سلم : -من تشبه بقوم فهومنهم,و هذا كله تشبه بل إنه تشابه في الفعل و الكفر و الشرك و إتحاد في الديانة و إن إختلفت نوعية السلاسل أو شكل الصور بين عيسى و مريم و بين علي و الحسين