دموعي أي دمعة هذه يبكي بهاالفؤاد وتحرقه أي دمعة هذه تنزف بهاالمشاعر وتصرخ بألم العالم بأسره أي حسرة يعتصر قلبي ألما منها أي أنين تعزفه أوتار قلبي اليوم اليوم دموعي غريبة ملتهبة . كأنها كتلة نارية سقطت من قلب السماء أشعر أنه من حرارتها أكاد أن أفقد وعيي أو ربما أفقد ذاكرتي تماما ليت ذلك يحدث لي بالفعل ليتني أغيب عن عالمي هذا لبعض الوقت فقط أريد أن أسافر بروحي من هنا تعبت منها وتعبت مني كيف لي أن أطيقها وكيف لها أن تطيقني تحملنا أنا وروحي الكثير لم يعد بوسعنا ذلك فلا بأس من أن نستريح قليلا ولو في غرفة الإنعاش
كيف أحزن وأنت ربي!!! كيف أحزن وهمي له رب إن أصابني جعلت لي في التقوى له مخرجا كيف احزن ....و ان ضاقت بي الدنيا بما رحبت ...فاليك ملجئي و راحتي ... جعلت لي في عتمة الاسحار دعوة لا ترد....فسهام الليل لا تخطئ.... كيف احزن و انت ارحم بي من امي ...و أرأف بحالي من نفسي....حليم.. رحيم ..عفو.. كريم... كيف احزن و لي رب...ان شكرته على نعمه زادني ...و ان ظلمت نفسي اشتاق لسماع صوتي و انتظر عودتي....كيف احزن و انت ربي.الواحد.. الاحد ..الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد...
1. عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والهرم والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ) رواه مسلم .
2. وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهؤلاء الدعوات: ( اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار، وعذاب النار، وفتنة القبر وعذاب القبر، ومن شر فتنة الغنى، ومن شر فتنة الفقر، وأعوذ بك من شر فتنة المسيح الدجال، اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد، ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم والمأثم والمغرم ) رواه البخاري ومسلم .
5. عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهذه الدعوات: ( اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يسمع، ونفس لا تشبع، ثم يقول: اللهم إني أعوذ بك من هؤلاء الأربع ) رواه النسائي وقال الشيخ الألباني: صحيح.