...NO PROBLEM MY DEAR I MUST GO EVERY WHEN CAN SEND MAIL TO THAT ID BYE MY SWEET SISTER...
...WHAT HAPPEN SIS? WHY YOU CLOSE YOUR PM...
ندم وحزن هز كل كياني فانساب دمعي واستكان لساني
النفس حيرى .. والذنوب كثيرة والعمر يمضي ... والحياة ثواني
يا نفس كفي عن معاصيك التي كادت تميت الحس في وجداني
أنسيت أن الموت آت, فاجمعي يا نفس من طيب ومن إحسان
أنا لست أخشى الموت , بل أخشى الذي بعد الممات, وعسرة السؤلان
ماذا أقول إذا فقدت إرادتي وتكلمت بعدي يدي ولساني؟
ماذا .... وكل جوارحي تحكي بما... صنعت ...ولست بعالم النسياني
أخشاك يا شمس الشتاء فكيف لا أخشى العذاب وحرقة النيران
أنا يا الهي حائر, فتولني ولأنت تهدي حيرة الحيران
...THANK YOU MY SISTER MARYAM ALWAYS WELCOME TO MY PAGE...
.....THANKS FOR ACCEPT MY DEAR SISTER.....
.........................THIS ISN'T IMPORTANT TOMORROW WHAT WILL HAPPEN THIS IS IMPORTANT THAN TODAY I LOVE YOU...THIS ISN'T IMPORTANT THAN WHERE ARE YOU THIS IS IMPORTANT THAN EVERY WHERE YOU ARE I LOVE YOU...THIS ISN'T IMPORTANT WE BE TOGETHER UNTIL AY THIS IS IMPORTANT UNTIL AY I LOVE YOU...I LOVE YOU MY SISTER.........................
SUNNI999
الاحترام أوجه وصور تتلخص في ثلاث، وهي:
إحترام النفس:
على المرء إحترام نفسه أولاً وقبل أي شيء، فمن يحترم نفسه يفرض إحترامه على الآخرين، هذه نقطة لا يختلف عليها اثنان أبداً، كما أن إحترامه لنفسه يعود عليه بفوائد شخصية أخرى مختلفة، أقواها هو الشعور بالرضا عن نفسه وعن حياته، التي تفقد الجزء الأكبر من معناها وقيمها في حال لم يشعر المرء نفسه باحترام نفسه، وعندها سيكون هذا الشعور أصعب وأقوى من ألا يحترمك الناس، فالمرء أولى الناس وأحقهم باحترام نفسه قبل أن يطالب الآخرين باحترامه.
إحترام الأخرين :
الإحترام مسألة متبادلة، فعندما تحترم الآخرين، وتحترم حقوقهم وحياتهم وأعمالهم مهما كانت مراتبهم ومستوياتهم العلمية والعملية أو حتى الاجتماعية، فإنك تفرض بذلك إحترام الآخر لك، فاحترام الناس يجبرهم على إحترامك، ولا تنسى أن تعامل الناس كما تحب أن يعاملوك وإلا فلا تلوم يوماً شخصاً لم تحترمه على أنه لا يحترمك، وكون دائماً صاحب الخطوة الأولى باحترام الناس فتكسب إحترامهم.
أحترم تصرفاتك وكون مسؤول عنها:
على المرء أن يحترم تصرفاته وردود أفعاله، وأن يتمتع بالقوة والقدرة على تحمل مسؤولية تصرفاته وتبعاتها مهما كانت النتائج، لذلك لا تهرب من مواقف أنت تسببت في حدوثها، فذلك يعود باحترام الذات وإحترام الآخرين لك، مهما كان الخطأ في التصرف الصادر أو مدى سوء النتائج، إلا أن هذا السلوك وتحمل المسؤولية يجعلك أقوى وأكثر احتراماً في نظر نفسك ونظر الآخرين، وعلى العكس من ذلك عند الهروب أو محاولة التملص من المسؤولية، أو التحايل على المواقف والأخطاء.
أخــوكــم : عبدالعزيز