أُحِب أن يواجهني الشخص
بما في قلبه ويعاتب
لآ ان يصمت ويترك الحيرة في داخلي
وإلا لن أعلم أبداً ؟!
وسأظل أحمل
علآمة تعجّب واستفهام ...
عن سبب تلك التصرفات
اللتي تضايقني ..
أثق بنفسي ..
لكنّي لآ أرفعهآ عن مستوى البشر ،
ولآ استصغر من حولي ..
بسبب تلك الثقة ..
هذا هو الفرق بيني وبين
من يتخذ الثقة بالنفس
عذراً وسلاحاً ليهمش من حوله
ويخاطبهم كالحشرات
إي واللّه إنّي عشَقت ومآتت أعصآبي
يضيع كل الكلآم وتشتعل شمعه
بعيونها حزن مدري ويش سوّابي
خلآ عيوني تضيق وتذرف الدمعه
تعآآآلي ..
وبللي ( مسمعي ) بـ : صوتك
آنآ ../ كومة عطش ،
كل " ملآمح يومي بـ/ أنوآعها
تكُون أنتي
أنت الحَبيب
اللّي بقربه تطمّنت ..
وآنت الوَحيد اللّي تمنّيت
قربه
سر السّعآدهـ ..
أن تشعر أن اللّه راضٍ عنك
فلأ تنسَى ذكر اللّه :
( لآ إلـه إلآ أنتَ سبحآنكَ إنّي كُنتُ من الظّآلمين )
متى على الله يقدر القلب ينسَآك
وأمشي ولآ كنـّك على البآل مرّيت
وألقاك صدفة عآبرة وأتعدّاك
وأقول يشبه واحدٍ عنه صدّيت
آسف ترى مَاعاد صَدري شمآلي
وعفواً ترى ذيك ( المحبّة ) تعيش أنت
حآولت اقنع نفسي إن انت غآلي
مع الأسف صعبه ( خذ الباب ) لآهنت
عوّد لسآنك على :
* اللهُم اغفر لي ~
فإن لله سَآعآت لآ يرد فيهآ سائلاً
وكالعادة :
أنت لآ ملّيت أوجعتني . . !
وكالعآدة : أنا أغص بعبرتي
.. وأسكت
الاعتذار قد لا يعني أنـّك على خطأ
ولكنـّه يعني بـأنّك تقدر العلآقة
اللتي تجمعك بالآخرين
اللّه يسآمح ،
. . ووآحدٍ أعماهـ العنآد
. . يجرح وكنّه عَن الجَرح
. . مآيدري !