آكبُر قههههر لـآإ شفتً خ‘ـلك مع آلغ‘ـيُر ,,
تُضح‘ـك شفآإتْہّ و آنتً تبٌكيً |[ ع‘ـيونَك !
تُمسيً ترآإجع بُـ آلخ‘ـطآإء كل تٌبْرير ؛
ويبقىً آلسَؤآإلَ وش صآر ح‘ـتىً يُخ‘ـونّك !!
صآإر آلوفىً بُـ آلح‘ـبْ مَ فيہّ تآإثيْر ,,
بٌع‘ـد آلمُح‘ـبہّ و آلغ‘ـلـآإ يُرخ‘ـصونّك
يً قلهمَ لـآإ آحتُج‘ـتً لو كآإنّوآ كثيْر
وقتً آلشدآإيْد وآلع‘ـنآإ "يُتْركونّك"
[ لِ نتخيل معاً ] :
المعآق جسدياً ،. «
تريد أن تشرب المآء فِ توقِع الكأس بدلاً من أن ترفعه !
المشلول ،
تتمنى لو كآن بِ إستطآعتك أن تسآرع لِ تسآعد أمك
على النهوض لكن لآ تستطيع أن تنهض نفسك !
الأصمّ ،
تعرف أن هنآك فكآهه أو تعليق مضحك عندمآ ترى
تلك الأفوآه مفتوحه بينمآ لآ تعرف مَ هو الموضوع أسآساً !
الأبكمّ ،
كل مَ يخرج منك هي فقط الـ ( أَ إِ أُ ) و تحآول أن تخبر
أحدهم بِ أنك تشعر بِ الألم بِ هذه الحروف !
الأعمى :
يوصف لك أحدهم كيف هو المنظر من أمآمك قآئلاً
الأشجآر خضرآء ، ليس المشكله في شكل الشجره الذي
لآ تعرفه ، و إنمآ اللون الأخضر كيف يكون !
المعآق عقلياً ،
تشآهد سخريآت الأخرين منك لكن تحسبهم فرحين
بِ وجودك معهم بينمآ لآ يتألم بِ هذآ إلآ من أنجبتك
و تستغرب نظرآت الأطفآل الغريبه و لكن ليس لديك
مَ يسمى بِ العقل حتى تفكر بِ ( لمآذآ هم ينظروني ) !
أَمُدرِكوُنّ كَمّ أَنتُم مَحظُوظُونّ . . !
أمُا يّجدر بنا شَكر آللَّہ إلى ماَلا نهاية . . !
ﻟﺂ تدَعهُم يعرفُونَ عنگ ..
سوىىٌ - سَعآدتگ -
وﻟﺂ يرَوُن إﻟﺂ ابتسامَتگ :")
إن ضَاقت عليگ *
فَـ فيّ القُرآن : جنتگ '
وإن آلمَتگ وحدتگ فـ إلىَ
السّماء دعوتگ :") *
وإن سَألوگ عَن اخبآرگ !
فَـ احمَد اللہٌ وَ ابتسِمْ
نحن لسنا السكان الأصليين
لهذا الكوكب "الأرض" ..؟!
بل نحن ننتمي إلى ” الجنّة “
حيث كان أبـونا أدم يسكن في البداية لكننا نزلنا هنا مؤقتاً لكي نؤدّي * آختبارا قصيرا *
ثم نرجع بسرعة ..
فحاول أن تعمل ما بوسعك للحاق بقافلة الصالحين التي ستعود إلى ”وطننا الجميل“ الواسع ولاتضيع وقتك في هذا الكوكب الصغير..
الفرااق ،،،
ليَس السفِر !
ولا فراق الحب !!!
حتىّ الموت ليس فراقاْ !!!!
سنجتمَع في الآخرھٓ ..
الفِراااق هو /
أن يكون أحدنا في الجنہ ،
والآخر في [النار] ...
*حقيقہ : موجعہُ..))