الشخص المهم في حياتك،،ليس الشخص الدي تشعر بوجوده،،ولكنه الشخص الذي تشعر بغيابه.
الصديق الحقيقي "هو الذي تتشاجر معه يوميا!وتصابون أنت وهو بفقدان الذاكرة في اليوم التالي.
السلام عليكم اختي وامي الحبيبه والله اني مفتقدك كثيرا ربنا يرجعك بالسلامه يارب وييسر امرك ويرزقكك ما تتمني وان يقدر لكي الخير ويبعد عنك اي مكروه وشر اللهم امين ابنك الغالي لروحك احساس برئ ******************************************
ازيك ياامونهاخبارك اي يارب تكوني بخير انا قلقانه عليكي قوي انتي فين كدا طمني اختك عشان قلقانه ياريت سبب الغياب داخير اخنك لوجي
أربعة في حياتي أحترمهم"إنسان"وضع بي الثقه،،إنسان"أخلص لي الوعد،،إنسان"يقدر معنى الصداقة،،إنسان"رغم أنه يعلم أني لست له إلا أنه دائما بجانبي.
مساء الخير أختي أمونه وعساكي دوم بخير يارب"
الإبتلاء في الحياة "ليس إختبار لقوتك الذاتيه،،بل إختبار لقوة إستعانتك بالله"
يا ناس مين يقدر يطمأننا على امووووووونه!!!!!
قصه لا تبيع الحب
وقف جان في المحطة مزهوّا ببدلته العسكرية الأنيقة، وراح يراقب وجوه الناس وهم ينحدرون من القطار واحدا بعد الآخر.كان في الحقيقة يبحث عن وجه المرأة التي يعرفها قلبه، لكنه لم ير وجهها قط.قالت له بأنها ستعلق على صدرها وردة حمراء ليتمكن من أن يميزها من بين مئات المسافرين.لقد بدأت معرفته بها منذ حوالي ثلاثة عشر شهرا، كان ذلك في المكتبة العامة في فلوريدا عندما اختار كتابا وراح يقلب صفحاته.لم يشده ما جاء في الكتاب بقدر ما شدته الملاحظات التي كتبت بقلم الرصاص على هامش كل صفحة.أدرك من خلال قرائتها بأن كاتبها إنسان مرهف الحس دمث الأخلاق، وشعر بالغبطة عندما قرأ اسمها مكتوبا على الغلاف باعتبارها السيدة التي تبرعت للمكتبة بالكتاب.ذهب إلى البيت وراح يبحث عن اسمها حتى عثر عليه في كتاب الهواتف، كتب لها ومنذ ذلك الحين بدأت بينهما علاقة دافئة وتوطدت عبر الرسائل الكثيرة التي تبادلوها.خلال تلك المدة، اُستدعي للخدمة وغادر أمريكا متوجها إلى إحدى القواعد العسكرية التي كانت تشارك في الحرب العالمية الثانية.بعد غياب دام عاما، عاد إلى فلوريدا واستأنف علاقته بتلك السيدة التي أكتشف فيما بعد أنها في مقتبل العمر وتوقع أن تكون في غاية الجمال.أتفقا على موعد لتزوره، وبناء على ذلك الموعد راح في الوقت المحدد إلى محطة القطار المجاورة لمكان إقامته.
شعر بأن الثواني التي مرت كانت أياما، وراح يمعن في كل وجه على حدة.محها قادمة باتجاهه بقامتها النحيلة وشعرها الأشقر الجميل، وقال في نفسه: هي كما كنت أتخيلها، يا إلهي ما أجملها!شعر بقشعريرة باردة تسللت عبر مفاصله، لكنه استجمع قواه واقترب بضع خطوات باتجاها مبتسما وملوحا بيده.كاد يُغمى عليه عندما مرّت من جانبه وتجاوزته، ولاحظ خلفها سيدة في الأربعين من عمرها، امتد الشيب ليغطي معظم رأسها وقد وضعت وردة حمراء على صدرها، تماما كما وعدته حبيبته أن تفعل.شعر بخيبة أمل كبيرة: “ياإلهي لقد أخطأت الظن! توقعت بأن تكون الفتاة الشابة الجميلة التي تجاوزتني هي الحبيبة التي انتظرتها أكثر من عام، لأفاجئ بامرأة بعمر أمي وقد كذبت عليّ”أخفى مشاعره وقرر في ثوان أن يكون لطيفا، لأنها ولمدة أكثر من عام ـ وبينما كانت رحى الحرب دائرة ـ بعثت الأمل في قلبه على أن يبقى حيا.استجمع قواه، حياها بأدب ومدّ يده مصافحا: أهلا، أنا الضابط جان وأتوقع بأنك السيدة مينال!قال يحدث نفسه: “إن لم يكن من أجل الحب، لتكن صداقة”!، ث
السلام عليكم اختي وامي الحبيبه اتمنا من الله ان تكوني بخير حبيت اتطمن عليكي وكمان ابلغ السلام الي الاخت جيجي .....اخت جيجي امي الحبيبه واختي الغاليه امونه تبلغك السلام وتقول اليكي ابقي طمنيها عليكي وانتي وحشاها كتير اتمنا ان اكون قد بلغت السلام اخيكي احساس برئ