ASEER ALSAMT
حـ ــمــ ـلة عـ ــالــ ــم بــ ـلا روافـ ـض
► مزاجيات ◄
1ـ لوكان الحمق رجلا لكان رافضيا ( وجهـة نظر ) !
2ـلكل شخص وجهة نظرهـ الخاصه ..
يستطيع سردها ومناقشتها كانت صحيحه ام خاطئه ..
البعض منا يكابر .. قد يقتنع بوجهة نظر الطرف الاخير..
ولكن يعتقد بأنه أكبر من ان يغلط !( وجهـة نظر ) !
3ـلك رب غفور ليه ما صليت لجله وما رفعت إيدك شكر!( وجهـة نظر ) !
4ـ رافق الشخص المثالي اللي لو تخطي يثور( وجهـة نظر ) !
5ـ شفت انا الغنى مثل الفقر الغنى بنفس مو
بمال ودوركنت غـافل في حياتي وكنت
أجهل بعض الامورلين ربي هداني وصرت ادورأجر( وجهـة نظر ) !
6ـ بعض البشر....احم عيب ما يجوز حرام
وهو كذاب يبني لذنوبه جسور
وكل شي قال فيه حرام يعمل فيه
اهم شي محد يشوف
خاف من ربك وفكـر في وعد يوم الحشر( وجهـة نظر ) !
7ـ خاف وكون سالم دام هالدنيا بحور
والبحر مهما وفالك ترا طبعـه الغدر( وجهـة نظر ) !
فـ ماذا عن وجهة نظرك انت ؟!
فـ بالتأكيد .. ستبقى وجهة نظر !!
•~•بسم الله الرحمن الرحيم•~•
السلام عليگمٍ ورحمه اللهٍ وبرگآته
رقم 1108 - ابن لك بيتا في الجنة
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ ثَابَرَ عَلَى ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً مِنَ السُّنَّةِ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ ". وَعَنْ مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ الْجُهَنِيِّ صَاحِبِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حَتَّى يَخْتِمَهَا عَشْرَ مَرَّاتٍ بَنَى اللَّهُ لَهُ قَصْرًا فِي الْجَنَّةِ فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِذَنْ أَسْتَكْثِرَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللَّهُ أَكْثَرُ وَأَطْيَبُ ". وَعَنْ أَبِي أُمَامَةَ مَرْفُوعًا: " "أَنَا زَعِيمُ بَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسُنَ خُلُقُهُ ".
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة