قصه مسموعه و تقرير عن المخدرات وصور ظاهرة انتشار المخدرات في زمننا المعاصر بين الشباب والكبار ، تعتبر في الوقت الحاضرمن اخطر أنواع المشاكل الأجتماعية والأمنية ، فهي تحتاج الى المزيد من المواجهه بالوسائل والأساليب والأرشاد النفسي والأجتماعي ، والوسائط الأمنية والعلمية .أن اشرس ما تواجهه الأمم المعاصرة في حرب ضروس هي حرب المخدرات . والمخدرات من الناحية الفردية لا تنحصر مع المدمن الذي يندمج مع رفاق السوء وأن اسواء ما في المخدرات انها تؤدي الى الموت البطي الموت العضوي ، والموت النفسي الخلاصة أن جميع انواع المخدرات تؤدي الى الموت المحتم كما كانت قديما جميع الطرق تمر عبرى روما العظيمة ان المخدرات تنهك الجسم وتؤثر على العقل بصورة سلبية حتى ترهله أي لا فائدة من تناولها على الأطلاق ،ورغم هذا يتزايد عدد المتعاطين بها سنويا وذلك حسب الأحصائيات المعمولة. الوضع الأجتماعي له تأثير كبير على المتعاطي الفقر ، الجهل ، الهروب من الواقع ، عدم المسؤلية رفاق السوء ، التربية في المنزل ، ثقافة الأب والأم جميع هذه الأمور وغيرها لها تأثيراتها السلبية على المتعاطي ، وتؤدي في النهاية الى الهروب من واقع سي الى واقع اسواء بكثير وبصورة غير مباشرة كانت غاية مؤلف الكتاب هي التطرق لأوضاع شبابنا وأبناء شعبنا تحديدا والمشاكل التي يتعرض لهل هؤلاء المتعاطين ، والنتائج السلبيةالمخدرات تعتبر من أخطر المواد التي يدمنها شبابنا والتي تهدد مستقبلهم.
عش كل يوم في حياتكـ،،وكانه اليوم الاخير،فاحد الايام.. سيكون كذلكـ.. كلما أحسست بأن الدنيا ضاقت عليك؟! وهموم الحياة أرهقتك وكبلتك! هناك "كنز"لايقدر بأي الأثمان؟! غفلنا عنه'وتناسيناه!! وكأننا لا ندري بأنه حل لجميع مشاكلنا وهمومنا؟! (أنه كتاب الله الكريم)_ فيه الشفاء والسعاده في الدنيا_ أما في الأخره فهو شفيعنا_ فمن كرم الله بنا أنه جعل الحرف بحسنه والحسنه بعشر أمثالها ألى سبعمائة ضعف بأذن الله_ فلماذا نهجره؟! فيا غالية لنحذرمن ضياع وقتنا من غير أن نتلو وجه واحد فلماذا لا نخصص وقت نتلو فيه القرآن بصوت شجي وقلب حاضر؟؟فلولا القرآن لتعكرت حياتنا وعشنا هما وغما ولامفر منهما فالقرآن أنيسك إذا فقدت الخلان والدواء إذاكابدتك الآلام اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا وغمومنا_اللهم أجعله شفعينا يوم تقوم الساعه_أمين