SUNNI999
السلام عليكم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين، سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد..
أصل الداء
يقف العقلاء والحكماء أمام هذا الواقع المضطَّرب ليحلِّلوا أسبابَه أو يشخِّصوا داءَه، فيصلون في كثير من الأحيان إلى الأسباب المباشرة (وهي ظاهرية سطحية غالبًا) فإذا مدَّ المرءُ بصرَه وعمَّق فكرَه فإنه سيقع على أصل الداء وأساس البلاء المتمثِّل في "أزمة الأخلاق"، ومن ثم فينبغي أن يبدأ منها العلاج.
مكانة الأخلاق في ديننا
للأخلاق في ديننا مكانتُها الخاصة ومنزلتُها الرفيعة، لدرجة أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قصر الهدف من رسالة الإسلام على تتميم مكارم الأخلاق في واقع الناس وسلوكهم.. وهذا مدلول قوله- صلى الله عليه وسلم-: "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"، وهذا حقٌّ وصدقٌ؛ حيث نلاحظ دائمًا أن الهدفَ الخلقيَّ والسلوكيَّ هو المبتغَى من وراء التكليف بالعبادة فلا عجب إذًا أن يعتبر سلفنا الصالح الدينَ هو الخلُق، وهذا ما عبر عنه ابن القيم- رحمه الله- بقوله: "الدين الخلُق، فمن زاد عنك في الخلق زاد عنك في الدين، ومن نقص عنك في الخلق نقص عنك في الدين".
فضل حسن الخلق على الفرد
لما كان للخُلق الحَسَن هذا القدرُ الذي عرفناه،
فقد رتَّب الإسلام عليه فضلاً عظيمًا
ووعد عليه أجرًا كبيرًا:
* فبه يفوز المرء
بحبِّ ربه عز وجل، وهذا ما قرَّره- صلى الله عليه وسلم-
حين سئل: "ما أحب عباد الله إلى الله؟ قال: أحسنهم خلقًا" ثم يجني الفرد حبَّ الناس تبعًا لحبِّ الله له، وهذا ما أشار إليه- صلى الله عليه وسلم- بقوله: "إذا أحب الله عبدًا نادى جبريلَ إني أحبُّ فلانًا فأحبه، فيحبه جبريل، ثم ينادي جبريل أهل السماء: إن الله يحب فلانًا فأحبوه فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبولُ في الأرض".
ASEER ALSAMT
أسمحوا لي أن أكتب عن الغباء أكتب عن hammar
أكتب عن غبـاء إنسانه تكتب عن الأعضاء عضو عضو ولأن هذا المسكينه غير متابعه من الاعضاء تدخل صفحات الأعضاء لكي يروا ماتكتب هــي تتمتع بلسان طويل ويجب أن تحذر من هذا اللسان حتى لايوقعها في أزمات , يبدو أنها تتكلم من غير عقل
العقل والمنطق يقول:يجب عليكي ياصاحبة اللسان الطويل أن تردي على مايقولون من أدلة وبراهين بأدلة وبراهين من دينكم أو أن تنشغلي بدينك الناقص .
أما الجنون يقول لها :ياصاحبة اللسان الطويل أنشغلي بسب الأعضاء بسبب أو من غير سبب ولا تأتي بدليل لأن ديننا ناقص
أما العقل والمنطق يقول لها :ياصاحبة اللسان الطويل هذا ليس دين علي رضي الله عنه قذف الناس والسب واللعن وأخلاق علي رضي الله عنه ليست كذلك وهم لم يسبوكي بل ردوا عليكي بأدلة من القرأن والسنه
أما الجنون يقول لها :ياصاحبة اللسان الطويل يكفيكي فخر أن يطلق عليكي صاحبة اللسان الطويل أنتي فرغتي عقلك من كل شيء وأنا الجنون سكنت هذا العقل وتعلمتي مني قلة الأدب وطول اللسان والتطاول على الناس في غير حق أنا الجنون جعلت منكي أضحوكة وأنتي تفاخرين بي تسمعينني دون نقاش وترددين كلامي دون حراك أقول لكي بأن المتعة حلال تجيبين حلال أقول لكي لطم الوجه حلال تجيبين حلال أقول خزعبلاتنا وأناشيدنا شركية وأطلب منكي أن تردديها وأنتي ترددين أقول لكي يجب أن تتبركي في القبور ليرضى عنك سيدك تقولين أتبرك أقول لكي القران ناقص تقولين ناقص أقول لكي لطخي وجهك في الطين حتى يرضى عنكي الحسين وأنتي تلطخين نفسك ,أقول لكي أنتي لست إلا عبداً عندي تقولين أنا كذلك , أضحك عليكي بأي كلام تقولين أنت صادق , أنا ضحكت عليكي طول السنين وأنتي فيكي غباء وراثي .
أما المنطق قال : لا تعليـق .وختم بقوله تعالى( يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67)رَبَّنَا آَتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68)
العقل والمنطق هو دبن محمد صلى الله عليه وسلم
أما الجنون هم العمايم الذين اوصلوهم الى هذي العقلية. من الغباء
مؤلم ،، أن تعاندك الدنيا • •
متعب | أن تتحدآك الظروف • •
و لكن الأروع • • التسليم للقدر
•||•||•
•
كان الخليفة عمر بن عبدالعزيز
وهو جالس يصلي في المسجد
جاء أحد المصلين وكان المسجد شديد الظلمة
وتعثر برجل الخليفة
وهو لم يراه طبعاً
فقال الرجل : أعمى أنت ؟
فقال الخليفة : كلا مبصر
ولما قام أحد حراسه ..
منعه الخليفة من فعل ذلك
فقال الحارس : إنه يقول لك أعمى فكيف نسكت عنه !
قال الخليفة : هو سألني فقال أأنت أعمى ؟
فأجبته : إنّي مبصر
ليس أكثر من سؤال وجواب
من الرائع أن نأخذ الأمور ببساطة
ولا ندقق في توافه الأمور
الحب شايب والفراق ابن العاق
والوصل غاية والقصايد وسيله
اشتاق وادري منت راجع لو اشتاق
مير العوض بالذكريات الجميلة