لـڼ أهڈيـگم ~ آلشمس و آلقمر لأڼـھمآا ~ > [ تزولآاڼ ]
ولـڼ أهڈيـگم ~ آلشمع و آلثلـچ لأڼـھمآا ~ > [ يذوبآاڼ ]
ولـڼ أهڈيـگم ~ آلزهر و آلوورڈ لأڼـھمآا ~ > [ يذبلآاڼ ]
بل سآأهڈيـگم ♥’ ↴
[ سبحـــــآٱڼ آللـھ ]
و[ آلحمــــــــڈ للـھ ]
و[ لـآٱ إلـه إلـآٱ آللـھ ]
و[ آللــــ أگبــر ــــہ ]
(( لأڼـھآا تبقــى لگم فيے آلميـزآاڼ ))
(( إسـآأل آللہ آلعظيـم ليے ولگـم ))
أڼ يبعـڈ عڼـگم ثــلآاث ... آلفقـر .. وآلضيـق ... وآلھـم ]~
وأڼ يحفـظ لگـم ثــلآاث ..أڼـفسگم .. و أهليگم ... و ڈيڼـگم ]~
و أڼ يسعڈگـم بثـلآاث ...
سعـة آلـرزق ... وشگـر آلڼـعمة ... وطـول آلعمـر ]~
و أڼ يصـرف عڼـگم ثــلآاث... ڼـآار چھڼـم ... وعيـڼ حسـوڈ ... وغـل حقـوڈ ]~
و أڼ يعيڼـگم علے ثــلآاث ... ذگرھ... و شگرھ ... وحسـڼ عبآٱاڈتـہ ..]~
آاميييــــ آامييــڼ ـــــڼ
اللهم آآآميين واياكي جزاكي الله الجنة
أحببنا الكثير
و كم شعرنا أننا لا نستطيع الحياة بدونهم
نفترق
تمر الأيام علينا
نعيش فيها علي الذكريات
فجأة نكتشف
أننا علي قيد الحياة
لازالت قلوبنا بالحب تنبض
و أحلامنا تكتمل
لازلنا نحيا بخير
بدونهم




bunny

رجل طآجكستآاني يقول :
لقد شاهدنا بأن الشيعة لهم دعاة في موسم الحج وفي غير الموسم وأنهم يجتهدون دعوتهم، ولاحظنا بأن دعاتهم يتكلمون باللغآت المختلفة، وحتى لهم داعيات يدعن نساء حول المسجد النبوي الشريف، وحول البقيع وغيرهما، وكذلك نسائهم الداعيات يتكلمن بلغات مختلفة، ورأيت بعض دعاتهم يدعون الحجاج إلى مذهبهم.
وأول ما يبدءون في الدعاة هو كلامهم (نحن نريد الوحدة) أو غير هذا الكلام مثل: السياسية، أو يتكلمون عن التاجرة، أو بطرق مختلفة، وكنت أحرص أن أتدخل معهم.
وذات يوم جلست معهم وهم يدعون الحجاج بأقوالهم الفاسدة والكاذبة، فقلت: كيف تقولون نحن نريد الوحدة وأنتم تقولون بأن القرآن محرف وتسبون زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الذين خدموا الدين؟
ثم قال: نحن ما نقول هذا الكلام بل هو كذب.
فقلت له: أترك التقية أنا أعرفكم جيداً فجلس قليلاً، ثم قام وذهب.
فقلت للحجاج: يا إخواني! هؤلاء الروافض انتبهوا منهم، أنهم يدعونكم إلى عقيدة فاسدة، وكل الذي قلته والله هذا حق، عقيدتهم هكذا.
فقالوا: ما كنا نعرف بأن عقيدتهم هكذا.
عرفنا آلطريقة الجيده في إفساد الدعوة الشيعة هي التداخل في دعوتهم ورأيت بعض آلدعاة من نفس بلدي (طاجكستان) كانوا يدعون الحجاج الطاجيكين، وكنت أذهب كل يوم إليهم لأحذرهم عن آلعقيدة آلفاسدة للشيعية،
ورأينا أيضاً العلاقات في الحج بين دعاة الشيعة من طاجكستان مع آلبعثة الإيرانية في مكة المكرمة وفي منى.
وهؤلاء الروافض شكوا عند وزير الحج والأوقاف آلطاجكستاني، بأن طلاب الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة يشوشون الحجاج ويزعجونهم؛ وسبب هذا الشكوى؛ لأن نحن كنا حريصون لكي نفسد دعوتهم، بل كتبوا خطاباً من طاجكستان إلى أمير منطقة المدينة المنورة بأن طلاب الطاجيك الذين يدرسون في المدينة المنورة هم يزعجون الحجاج ويضيقون مكانهم
{ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ }[الصف:8].
وخلاصة كلامي:
استفدنا كثيراً من خلال عملنا في موسم الحج وعرفنا طريقة الدعوة وشاهدنا أن الشيعة يحرصون في دعوتهم حرصاً شديداً، لنشر عقيدتهم الباطلة.
ويجب علينا أن نبين الحق على جميع الناس كان حاجاً أو زائراً في كل مكان وزمان،