· إن كان الله معك فمن تخاف وان كان عليك فمن ترجوا
· قف تذكر حاسب نفسك لايراك الله حيث نهاك ولا يفقدك حيث أمرك
تبي تضحك وتنبسط وتحقق أحلامك وتزيل همومك عليك بصلاة الليل
· المستأنس بالله جنته في صدره وبستانه في قلبه ونزهته في رضى ربه
· هل تريد حلا لعطش الصيف اذاً رطب لسانك بذكر الله
· يوم بتحس بفراغ وضيق ردد لااله الا أنت سبحانك أنى كنت من الظالمين
· ولا خير في الدنيا اذا أنت لم تزر خليلا ولم ينظر إليك حبيب
· قل لا حول ولا قوة إلا بالله ، فإنها كنز من كنوز الجنة
· اللهم كما حفظت قرآنك إلى يوم الدين احفظ قارئ هذه الرسالة يارب آمين
· أروع القلوب قلب يخشى الله و أجمل الكلام ذكر الله و أنقى الحب في الله
· اللهم اجعلنا ممن يورثون الجنان و يبشرون بروح وريحان ورب غير غضبان آمين
· قد مضى العمر وفات يا أسير الغفلات فاغنم العمر و بادر بالتقى قبل الممات
· أجمل من الورد و أحلى من الشهد ولا تحتاج لجهد (سبحان الله وبحمده)
· كل عام و انت الى الله أقرب ومنه أخوف وبه أعرف وإلى دار كرامته أسبق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللسان ليس له عظام .
فعجبــــآ !
كيف يكسر بعض القلوب..
وعجبــــآ !
كيف يجبر بعض القلوب..
وعجبــــآ !
كيف يقتل بعض القلوب..
وعجبــــآ !
كيف ينير الله به الدروب !!
فبلسانك ترتقي وبلسانك تزف للجنه
وبلسانك تحترم وبلسانك ترتفع عندالله بحسن خلقك
وبلسانك تكون محبوبا لدى الناس
وبلسانك تنجرح وتجرح غيرك أجعل من لسانك بلسما وروحاً حسنه,,
السؤال
عندما يحدث حوار في الإنترنت بين شاب وفتاة، ما مدى صحة مخاطبتهم لبعضهم البعض بيا الغالية أو يالعزيزة أو غير هذه الكلمات؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فمن المقرر شرعاً أنه لا يجوز أن تكون ثمة علاقة بين رجل وامرأة ليس محرماً لها إلا في ظل زواج شرعي ، وأن لا يخاطب رجل امرأة ،
أو امرأة رجلاً إلا لحاجة. وإن كانت ثم حاجة داعية إلى ذلك فلتكن في حدود الأدب والأخلاق ،
قال تعالى: (وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلك أطهر لقلوبكم وقلوبهن)[الأحزاب:53]
وقال تعالى: (إن تقيتن فلاتخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفاً)[الأحزاب:32].
ويدخل في هذا أيضاً: المحادثة والمكاتبة عبر الإنترنت والمشاركة في مواقع الحوار ، حيث لا يجوز إقامة علاقات الصداقة والتعارف بين الجنسين ،
ومثل هذه العلاقات قد تجر إلى مفاسد كثيرة على الفتى والفتاة ، والآثار المدمرة المترتبة على ذلك معلومة مشهورة.
وأما قول الشاب للفتاة (يا الغالية ، أو يا الحبيبة ، أو يا العزيزة...) أو العكس فهو من الأمور المنكرة ، التي ينبغي الكف عنها وإنكارها،
وليس هذا من القول المعروف الذي أباحه الله في شيء ، بل هو نوع من الغزل ، وربما جرَّ إلى أكثر من ذلك.
ومن تأمل هذه المحادثات أيقن أنها لا توجد حاجة شرعية لها؛ ولو خلت من هذه الكلمات ومثيلاتها ،
ولماذا لا يقتصر الشباب الذكور على محادثة الشباب الذكور ، والفتيات على محادثة الفتيات؟!
ولو تعلل متعلل بأنه يريد الدعوة إلى الله ، فنقول له: يجوز لك ذلك؛ ولكن وفق الضوابط الشرعية ، ولو اقتصرت على الرجال فهو المطلوب درءاً للفتنة ،
وطلباً للسلامة ، والنساء تقوم بدعوتهن نساء مثلهن وفق الضوابط أيضاً. والله أعلم.
رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ، وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : معقبات لا يخيب قائلهن أو فاعلهن دبر كل صلاة مكتوبة : ثلاث وثلاثون تسبيحة ، وثلاث وثلاثون تحميدة ، وأربع وثلاثون تكبيرة .