أمتي كم صنم مجدته
لم يكن يحمل طهر الصنم
لايلام الذئب في عدوانه
إن يك الراعي عدوَّ الغنم
مسلم..والاسلام دين كامل..فان ارتكبت خطأ"..فلا تلوموا الاسلام , ولكن لومونى أنا
اللهم يا من أمره بين الكاف والنون
ويا أرحم من الأم الحنون
اللهم اجعل قارئ رسالتي في الدارين سعيد
وعند غفلة الناس منيب
واغفر "لأم " انجبته و"لأب" أحسن تربيته
واجعل أعلى الجنة دار إقامته
أدام الله لكم بركة الجمعة دهورا..
وألبسكم من تقواه نورا
"نسألكم الدعاء"
جمعة مباركة
يارب في يوم الجمعة وعدت عبادك بقبول دعواتهم..
سأدعو لقلب قريب من قلبي: اللهم ارزقه ما يريد
وأرزق قلبه ما يريد
واجعله لك كما تريد
اللهم قدر له ذلك قبل أن تأذن شمس الجمعة
بالمغيب..
أسعدك الله بساعات هذا اليوم المبارك
ووسع عليك رزقك والهمك ذكره
وأجاب دعوتك وزادك من فضله
وحفظ دينك وأيدك بنصره
ورضي عنك وأرضاك من حبه
وعن النار أبعدك وأدخلك جنته
وللخير أرشدك وكفاك نقمته
"جمعة مباركة"
السلام عليكم وادعوا الله ان تكونوا بخير وصحة وسعادة وادعوا الله ان يتقبل دعائنا يارب العالمين
اللهم إني أسألك لأصدقائي زيادة في الدين وبركة في العمر وصحة في الجسم وسعة في الرزق وتوبة قبل الموت وشهادة عند الموت ومغفرة بعد الموت وعفوا عند الحساب وأمانا من العذاب أبعد الله عنكم شر النفوس وحفظكم باسمه السلام القدوس وجعل رزقكم مباركا غير محبوس وجعل منزلتكم عنده جنة الفردوس أسأل الله أن يحصنكم بالقرآن ويبعد عنكم الشيطان وييسر لكم من الأعمال ما يقربكم فيها إلى عليين وأن يصب عليكم من نفحات الإيمان وعافية الأبدان ورضا الرحمن ويجعل لقيانا في أعالي الجنان . اللهم أذق قلوب أحبتي برد عفوك وحلاوة حبك وافتح مسامع قلوبهم لذكرك وخشيتك واغفر لهم بكرمك وأدخلهم جنتك برحمتك يا جدير بالدعاء وقدير بالإجابة أسألك فلا تردني خائبا فلا خاب من أنت مولاه أسعد قلوبهم وأعطهم ما يتمنون وأقر عيونهم بما يحبوا ويرضوا ولا تسلبهم نعمة قط وعطر صدورهم بالإيمان والقرآن وارزقهم الخلود في الجنه
مواطن مصري في مطار دبي عند التخليص الجمركي تأخذ موظفة الجوزات جواز سفره كي تضع ختم الدخول عليه :
فنظرت إليه وهي تبتسم ...
وسألته: من تحب أكثر مصر أم الامارات
فقال لها:
الفرق عندي بين مصر و الإمارات
كالفرق بين الأم والزوجة ....
فالزوجة أختارها ..
أرغب بجمالها ..
أحبها .. أعشقها ..
لكن لا يمكن أن تنسيني أمي ..
الأم... لا أختارها ولكني أجد نفسي ملكها ..
لا أرتاح الا في أحضانها ..
ولا أبكي إلا على صدرها ..
وأرجو الله ألا أموت إلا على ترابٍ تحت قدميها ..
فأغلقت جواز السفر ونظرت إليه باستغراب... وقالت: نسمعُ عن ضيق العيش فيها...
فلماذا تحب مصر؟
قال: تقصدين أمي؟
فابتسمت وقالت: لتكن أمك ...
فقال: قد لا تملك أمي ثمن الدواء ولا أجرة الطبيب. لكن حنان أحضانها وهي تضمني...
ولهفة قلبها حين أكون بين يديها تشفيني ...
قالت: صف لي مصر..
فقال: هي ليست بالشقراء الجميلة ،
لكنك ترتاحين اذا رأيت وجهها ..
ليست بذات العيون الزرقاء ...
لكنك تشعرين بالطمأنينة اذا نظرت اليها ..
ثيابها بسيطة ، لكنها تحمل في ثناياها ....
الطيبة . والرحمة ..
لا تتزين بالذهب والفضة ،
لكن في عنقها عقداً من سنابل القمح والشعير
تطعم به كل جائع ..
سرقها اللصوص ولكنها ما زالت تبتسم ..!!
مصر ..باقياً للابد واللصوص لمزبلة التاريخ مهما صمدوا....
مصر..باقياً طول الدهر رغم القهر .......
مصر.. باقياً قلعة للعرب .... والعرب ياااااااااااااااااااااااا
أعادت إليه جواز السفر ...
وقالت: أرى مصر على التلفاز...
ولكني لا أرى ما وصفت لي ..!!
فقال لها: أنت رأيت مصر الذي على الخريطة ...
أما أنا فأتحدث عن مصر الذي يقع في جوفَ قلبي.