تدري وش اللي يستفز المدامع
ذاك الفراق اللي كرهته وتطريه
أبسألك بالله وش أنت سامع
في خاطرك شي وعنـّي تداريه
راحت ثلاث أيام واليوم رابع
منت الحبيب اللي نودّه ونغليه
أجلس وأسولف أحسب إنّك متابع
مرة تجاوب لآ ومرّه تقول إيه
صحيت بي جرح من سنين هاجع
والدمع في عيني تبيّن مواريه
أرجوك تكفى لا تزيد المواجع
القلب فيه من العنا ما يكفـّيه
عسى هالدنيا تضحكلك عساك تكون متهني ترى من قلبي افرحلك _ _ _ دوم يارب متهني
صباحك خواطر دافيه باتت بقلبي غافيه ترقب صباحك يا غالي عساك بخيروعافيه
SUNNI999
الدفاع عن أهل السنة
حقيقة التقية عند الرافضة
وبيان مشروعيتها عندهم في الأمن ودون توفر أسبابها
أولا معنى اتقية عند الرافضة : (( إخفاء الكفر - المتمثل في دينهم الباطل - وإظهار الإيمان ))
[ يعتقد الشيعة أن التقية واجبة لا يجوز تركها إلى يوم القيامة، وأن تركها بمنزلة من ترك الصلاة، وأنها تسعة أعشار الدين، ومن ضروريات مذهب التشيع، ولا يتم الإيمان إلا بها، وليست رخصة في حال الضرورة ، بل هي ضرورة في ذاتها وإنما تكون من مخالفيهم في المذهب0
يقول الصدوق: اعتقادنا في التقية أنها واجبة0 من تركها بمنزلة من ترك الصلاة، ولا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة .
ويقول صاحب الهداية: والتقية واجبة لا يجوز تركها إلى أن يخرج القائم فمن تركها فقد دخل في نهي الله ونهي رسول الله والأئمة صلوات الله عليهم .
ويقول العاملي: الأخبار متواترة صريحة في أن التقية باقية إلى أن يقوم القائم .
ويقول الخميني: وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم .
وعن الباقر رحمه الله أنه قال: التقية من ديني ودين آبائي، ولا إيمان – وفي لفظ ولا دين -لمن لا تقية له .
وعن الصادق رحمه الله أنه قال: إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له .
وعنه ايضا أنه قال: إن التقية ترس المؤمن، والتقية حرز المؤمن، ولا إيمان لمن لا تقية له .
وقوله: لا خير فيمن لا تقية له، ولا إيمان لمن لا تقية له .
وقوله: أبى الله لنا ولكم في دينه إلا التقية .
وقوله: التقية من دين الله ، قلت – أي الراوي-: من دين الله؟ قال: أي والله من دين الله .
وقوله: لا دين لمن لا تقية له، وإن التقية لأوسع مما بين السماء والأرض، وقال: من يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يتكلم في دولة الباطل إلا بالتقية .
وعن الباقر قال: إنكم علي دين من كتمه أعزة الله ومن أذاعه أذله الله .
وبهذا نكون قد وقفنا على شيئ من حقيقة التقية ومنزلتها عند الشيعة .
والقوم لا يرون في التقية أنها مشروعة في حال الضرورة فحسب، لذا تراهم قد وضعوا روايات تحث عليها من دون ان تتوفر أسبابها أو تكون قائمة كالخوف أو الإكراه، حتى تكون بذلك مسلكا فطريا عند الشيعة في حياتهم تصاحبهم حيث ذهبوا
نعم / كثر التعب حاجة تؤدّي :
لانهيار انسان
وأنا مآ أوعدك إنّي بأتم بعشرتك ، وآقف !
يمكن أروح ويبقى لك عندي :
معزّة ، واحترام ، وشآن
أو أبقى بالقهر جنبك وأنا من داخلي ‘ نآزف !
حشآ ماجيت لك " شايل " عشآن
{ اطلعك غلطآن } !
ودليل إنّك مزودها معاي ، وقلت : ما يخالف
أشوف وأسكت و و و .. وأحزن !
أبيك تحس بالأحزان
و وضعي حيييل ( جايز لك ) :
حزين ، وسآكت ، وشآيف !
تجآزف في علآقتنا ولا حسّيت بك " ندمآن " !
ولو خسرنا بعض مو منّي !
[ أنا ما قلت لك جآزف ]
كثير أشيآء صارت لي حزينة وموجعة أحيآن
ولآ شفتك تواسيني ! مع إنك :
تدري وعاااارف
ترى ماجيت أبكسر خاطرك ،
لا قلت لك : تعبااان !
ولا أظن تنهي جروحي حبيبي : قولتك [ آسف ]
قليل من التعب يكفي يَ غالي ،
[ لانهيار انسان ]
وكثير من التعب فيني من أسبابك وأنا وآقف ..
مساء إحساس يجمعنا ولو في يوم قصرنا لنا تشفع محبتنا