دخلت في كلماتي
لكنها لم تنسان ...
أرسلت عطور ...
أرسلت ورود ...
وقالت :
يا صديقي الصداقة كالبحور ...
إبحار وسفر وترحال
وأيام تبقى في الذكرى لا تزول ...
أيام نقضيها كالفرحة
وأيام نبكيها بسواد العيون ...
الصداقة .......
كأشجار برية مثمرة
نجهل طعمها ...
أو ما عليه بهيأتها يكون ...
الصداقة أفراح
ضحكات أحزانا ودموع ...
نحكيها في كلمات
لتنير ظلمتنا مصابيح وشموع ...
الصداقة كنز لا يفنى
وقلاع تتحدى تقاوم
منذ عصور ...
الصداقة أن نبقى على العهد
أن لا نخون ...
أقتلني لكن لا تتركني وحيدا
أصارع وحدتي كمجنون ... فأنا كلمات ومعان
تبحث لمن يبصرني
يقرأني فوق السطور ...
و أحذر من سهام إن أتتك ...
أتتك من أجمل عيون ...
و أحذر غدر صديق إن أتاك
أتاك بخنجر مسموم ...
لن تثمر بأمثاله السماء نجوم ...
وأزرع خيرا تحصده
وأنتقي من الناس
أطهر النفوس ...
الصدق منبعه الأصل
والكذب ستظهر حقيقته
وبأصله سيزول ...
وأياك أن تمضي بين الأشواك
لتقطف ورود ...
أحذر للورد أشواكا
فلا تجرح للورد شعور ...
أحذر للورد أشواكا
لا تجرح للورد شعور ................
// Alfaris //
لا يجيــدون شيئـــــاً ، غيـــر الـلـوم ،،
فأنــــت من فـعلــــت وفـعلــــت..
ونسيــــت ..
وكــذبت ...
وقصــــرت...
ولــوثــت ...
وجرحــــت...
.. وهُـــــم فقــــط "(ملائكـــــة منزلـــون)" ،
سُحقـــاً لهــذه النفسيـــات المريضـــه ..!
ﺂلحيـــــــاھ مِثَل النھّر … لٱ تستطع ﺂنْ تلمسَ نفْس ﺂلمَاء مرتيَن..
…لأنّ ﺂلميَآھ ﺂلمتُدفقه ﺂلتّي تفَوت لَن تعُود مجددآ ﺂبدآ ..
لـــــــذآ . .
ٳستَمتِع بـ گُل لحَظه في ﺂلحيَآھ
گلٌ ﺂنسّآنَ .. سّيگونٌ يَوٌمُاً مَآ . . مجرّد ذگرَى
حافظوا - على
- نطق الشهادة !
[ قبل : النووم ]
فلا تدري / متى
تنآم عينآگك للأبد !
{ أشهدُ أن لآ إله إلا آلله }
في الشّتاء ؛
فرصةٌ لـ شكر الله على نعمٍ كُثُر !
لنا بيوت ، وعندنا ما يكفينا
وأكثر من الملابس ..
هذه هي أكبر نعمتين
حُرم منها الكثير ،
حيث لا ملجأ ولا بيوت
ولا يوجد لديهم ما يقيهم البرد :”
( استشعروا نِعم الله عليكم
وستلهج ألسنتكم بالحمد
والشّكر .. وبلا شعور )