"ستة أعوام" مضت على قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لوطن المجد والشموخ .. تبوأت فيها المملكة مكانة مرموقة بين مصاف دول العالم سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً وأمنياً، وتحقق فيها لأبناء الوطن المزيد من التقدم والازدهار. "ستة أعوام" في اعمار الامم لا تذكر ولكن عندنا اصبحت هذه الستة اعوام مليئة بالخير ومشاريع الخير الجبارة لهذا الوطن وهذه الاعوام قادتنا لنكون من اكبر 20 اقتصاد في العالم بفضل الله ثم بفضل حكمة هذا الوالد القائد في ظروف تعتبر من اصعب الظروف التي يمر بها العالم ومع ذلك اصبحت السعودية رائدة في كل شي الاسلام والامن والتعليم والاقتصاد والتنمية كل متطلبات الحياة الكريمة "ستة أعوام" من العطاء والحب والعطف والكرم والدموع التي سكبناهاً حباً لوالدنا وحبيبناأبي متعب حفظه الله ووفقه وأمد في عمره على طاعته ورزقه الصحة والعافية جزاه الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء وأعلى منزلته نُجدد البيعة والولاء والسمع والطاعة لولاة أمرنا الكرام
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ وَعَبْدِ الرَّحْمَن بْنِ عَوْفٍ رَضِيَ الله عَنْهُمْ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "إِذَا صَلَّتِ المَرْأَةُ خَمْسَهَا وَصَامَتْ شَهْرَهَا وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الجَنَّةِ شِئْتِ". حديث أبى هريرة:أخرجه ابن حبان . وأخرجه أيضًا: الطبراني في الأوسط . حديث عبد الرحمن بن عوف: أخرجه أحمد . وأخرجه أيضًا: الطبراني في الأوسط . حديث أنس: أخرجه البزار كما في كشف الأستار . وصححه الألباني صحيح الجامع ،.
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِوالسُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة