Hi  
friend
ofra   and  prince
thanks 
			
			
			 
		
			
			
			كانت لنا ياليتها دالت   لنا
			
			
			 
		
			
			
			احسست انني اعرفها منذ زمن بعيد كان شي ما يشدني اليها بقوه 
المني صمتها  قررت ان ابحر اليها في  بحر  يحفه الهدو        تحمل عينها بوادز  نديه   
			
			
			 
		
			
			
			Hello 
every frend
 mail
ALTAYEB 062@HOTMAIL.COM
			
			
			 
		
			
			
			ماذا فعلت لها
لماذا تركتني  
وكيف تعود لي من جديد
كيف انسي  ماضينا 
لكي اعش حاضرنا
فياليتي لم اعرفها
			
			
			 
		
			
			
			
Hello,
         
    My name is  miss Nasa i saw your profile today and became intrested in you,i will also like to know you the more,and i want you to send an email to my email address so i can give you my picture for you to know whom i am.Here is my email address (nasa_sky1@yahoo.com)I believe we can move from here I am waiting.
Remeber the distance or colour does not matter but love matters alot in life
   Thanks
  Miss Nasa
			
			
			 
		
			
			
			عدنا 
لكم
عدنا لكم بعد غياب اكثر من عام 
عدنا للاصدقا الاعذاء
عدنا وعادة اشوقنا لگم
عدنا وبدور الخير بايدينا عدنا وسنكمل بهجتنا
			
			
			 
		
			
			
			
 رقم 973 - الدعاء بظهر الغيب    
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا    
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " مَنْ دَعَا لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ وَلَكَ بِمِثْلٍ ". أخرجه مسلم (4/2094 ، رقم 2732) . وأخرجه أيضًا : أبو داود (2/89 ، رقم 1534).    
قال العلامة شمس الحق أبادي في "عون المعبود شرح سنن أبي اود": ( إِذَا دَعَا الرَّجُلُ لِأَخِيهِ ): أَيْ الْمُؤْمِن ( بِظَهْرِ الْغَيْبِ ) : أَيْ فِي غَيْبَة الْمَدْعُوّ لَهُ عَنْهُ وَإِنْ كَانَ حَاضِرًا مَعَهُ بِأَنْ دَعَا لَهُ بِقَلْبِهِ حِينَئِذٍ أَوْ بِلِسَانِهِ وَلَمْ يَسْمَعْهُ ( قَالَتْ الْمَلَائِكَة آمِينَ ): أَيْ اِسْتَجِبْ لَهُ يَا رَبّ دُعَاءَهُ لِأَخِيهِ.  فَقَوْلُهُ (وَلَك):  اِسْتَجَابَ اللَّه دُعَاءَك فِي حَقّ أَخِيك وَلَك ( بِمِثْلٍ ) : أَعْطَى اللَّه لَك بِمِثْلِ مَا سَأَلْت لِأَخِيك. قَالَ الطِّيبِيُّ: وَكَانَ بَعْضُ السَّلَف إِذَا أَرَادَ أَنْ يَدْعُوَ لِنَفْسِهِ يَدْعُو لِأَخِيهِ الْمُسْلِم بِتِلْكَ الدَّعْوَة لِيَدْعُوَ لَهُ الْمَلَكُ بِمِثْلِهَا فَيَكُون أَعْوَن لِلِاسْتِجَابَةِ.    
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ  و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة