ﻗﺼﻴﺪﺓ
ﻫﻴـــــــﺞ ﻗـــــــﻠﺒﻲ
ﺍﻟﺜــــﻤﻞ
........
ﺻـﻮﺕ ﺻـﻔـــــــﻴﺮ
ﺍﻟﺒــﻠﺒــــﻞ
ﻣﻦ ﺯﻫﺮ ﻟﺤــــــﻆ
ﺍﻟﻤﻘــــﻞ
........
ﺍﻟﻤــــــﺎﺀ
ﻭﺍﻟـــــــــﺰﻫــــﺮ ﻣﻌﺎ
ﻭﺳﻴــــــﺪﻱ ﻭﻣــــــﻮﻟﻰ
ﻟﻲ
........
ﻭﺃﻧﺖ ﻳــــــــــــــﺎ
ﺳﻴـــــﺪ ﻟﻲ
ﻏــــﺰﻳﻞ
ﻋﻘﻴــــﻘــــــــــــــﻠﻲ
........
ﻓﻜــــــــــﻢ ﻓـــــﻜــــﻢ
ﺗﻴــــﻤﻨﻲ
ﻣـــــﻦ ﻟﺜـــــﻢ ﻭﺭﺩ ﺍﻟﺨﺠﻞ ........
ﻗﻄـــــﻔﺘـــــﻪ ﻣﻦ
ﻭﺟﻨــــــــــﺔٍ
ﻭﻗــــــــــﺪ ﻏـــــﺪﺍ
ﻣﻬﺮﻭﻝ
........
ﻓﻘـــــــــــــــــــﺎﻝ ﻻ ﻻ
ﻻ ﻻ ﻻ
ﻣﻦ ﻓﻌﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟــــــــﺮﺟﻞ ........
ﻭﺍﻟﺨـــــــــــــﻮﺫ ﻣــــﺎﻟﺖ
ﻃﺮﺑﺎً
ﻭﻟﻲ ﻭﻟﻲ ﻳﺎ ﻭﻳـــــــــــﻞ
ﻟﻲ
........
ﻓـــــــــﻮﻟـــــــــﻮﻟﺖ ﻭ
ﻭﻟـــﻮﻟﺖ
ﻭﺑﻴـــــــﻨﻲ
ﺍﻟﻠـــــــﺆﻟــــــﺆ ﻟﻲ
........
ﻓــــــــﻘﻠــــــﺖ ﻻ
ﺗــــــﻮﻟــــﻮﻟﻲ
ﺍﻧﻬـــــــﺾ ﻭﺟـــــﺪ
ﺑﺎﻟﻨﻘﻞ
........
ﻗﺎﻟﺖ ﻟـــــــــﻪ
ﺣـــــــــﻴﻦ ﻛﺬﺍ
ﻗﻬﻴــــــــﻮﺓ
ﻛﺎﻟﻌـــــــﺴﻞ ﻟﻲ
........
ﻭﻓــــــــــﺘﻴــــــــﺔ
ﺳﻘـــــــــﻮﻧﻨﻲ
ﺃﺯﻛﻰ ﻣــــــــﻦ
ﺍﻟﻘــــــﺮﻧﻔﻞ
........
ﺷﻤـــــــــــﻤﺘﻬﺎ
ﺑﺄﻧـــــــــﻔـــــــﻲ
ﺑﺎﻟﺰﻫﺮ ﻭﺍﻟـــــــــﺴﺮﻭﺭ ﻟﻲ ........
ﻓﻲ ﻭﺳﻂ ﺑﺴﺘــــــــــﺎﻥ
ﺣﻠﻲ
ﻭﺍﻟﻄﺒﻞ ﻃﺒﻄﺐ ﻃﺐ ﻟﻲ ........
ﻭﺍﻟﻌـــــــــﻮﺩ ﺩﻥ ﺩﻥ ﺩﻧـــﺎ
ﻟﻲ
ﻃﺐ ﻃﺒﻄﺐ ﻃﺒﻄﺐ ﻟﻲ ........ ﻃﺐ ﻃﺒﻄﺐ ﻃﺐ ﻃﺒﻄﺐ
ﻭﺍﻟﺮﻗﺺ ﻗﺪ ﻃــــــﺎﺏ ﻟﻲ ........ ﻭﺍﻟﺴﻘﻒ ﺳﻖ ﺳﻖ ﺳﻖ ﻟﻲ
ﻋﻠﻰ ﺣﻤــــــــــﺎﺭ
ﺃﻫــــــﺰﻝ
........
ﺷﻮﻯ ﺷــــﻮﻯ
ﻭﺷـــــــﺎﻫﺶ
ﻛﻤﺸﻴـــــــﺔ
ﺍﻟﻌــــــــــﺮﻧﺠﻞ
........
ﻳﻤــــﺸﻲ ﻋــــــﻠﻰ
ﺛــــــــﻼﺛــﺔ
ﻓﻲ ﺍﻟﺴـــــــــﻮﺍﻕ
ﺑﺎﻟﻘـــﻠﻘﻠﻞ
........
ﻭﺍﻟﻨـﺎﺱ ﺗﺮﺟـــــــﻢ
ﺟﻤـــــــﻠﻲ
ﺧﻠـــــﻔﻲ ﻭﻣــــــﻦ
ﺣﻮﻳﻠﻠﻲ
........
ﻭﺍﻟﻜـــﻞ ﻛﻌــــــــﻜﻊ
ﻛﻌﻜــــــﻊ
ﻣــــــﻦ ﺧــــــــﺸﻴﺔ
ﻣﺒﺠﻞ
........
ﻟﻜـــﻦ ﻣﺸﻴﺖ
ﻫـــــﺎﺭﺑــــــــﺎً
ﺣﻤـــــــــــﺮﺍﺀ ﻛﺎﻟﺪﻡ
ﺩﻣﻠﻲ
........
ﻳــــــــﺄﻣــــــــــﺮ ﻟﻲ
ﺑﺨــــﻠــــﻌﺔ
ﻣﺒـــــــــﻐــــــــﺪﺩﺍً
ﻟﻠـــــﺬﻳﻞ
........
ﺃﺟــــــــــﺮ ﻓﻴــــــــــــﻬﺎ
ﻣﺎﺷﻴﺎً
ﻣﻦ ﺣـــﻲ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻤﻮﺻﻞ ........
ﺃﻧـــــــــــﺎ ﺍﻷﺩﻳﺐ
ﺍﻷﻟﻤــــــــﻌﻲ
ﻳﻌﺠﺰ ﻋﻨــــــﻬﺎ ﺍﻷﺩﺏ ﻟﻲ ........ ﻧﻈـــــــﻤﺖ ﻗﻄـﻌﺎً ﺯﺧﺮﻓﺖ
ﺻـــــﻮﺕ ﺻﻔـــــﻴﺮ ﺍﻟﺒﻠﺒﻞ ........
ﺃﻗــــــــــﻮﻝ ﻓﻲ
ﻣﻄـــــــﻠﻌــــــﻬﺎ

بشـــاره بشـــاره لكـل أم وجـاره لكـل أب وجـد وزوجـة وأطفـال نامـوا حيـارا هـاهـوا الحـق جـاء علـي صهـوة جـواد والباطـل يجثـو علـي ركبتيـه يستجـدي الأستغفـارا وليـس لـه اليـوم ألا المـوت خيـارا ألـم أقـل لـكـ ثقـي بـالله العلـي القديـر أليـس الله هـو الـذي أنقـذ الخليـل ابراهيـم مـن النـارا يـاأم ذاكـ الشهيـد لاتبكـي بـل أطلقـي العنـان لزغروتـة تـدوي فـي قلـب السمـاء لتسمعهـا كـل أذن لا تبكـي علـي بيتـكـ الـذي أصبـح كومـة مـن الحجـارا اليـوم سيكـون مـزارا اليـوم سيزخـر بـالعمـارا اليـوم ستضـاء فيـه ألـف ألـف منـارا وأعلمـي ان رحمـكـ قـد أنجـب رجـل مـات فـي أرض الوغـا وان الله لـه مكـان في الجنـة قـد أختـارااا

123Friendster.com - More Arabic Comments Comments



123Friendster.com - More Smile Comments



123Friendster.com - More Flowers Comments



123Friendster.com - More Flowers Comments



123Friendster.com - More Flowers Comments



123Friendster.com - More For You Comments

Gözlerime gözlerime iyi bak Gözlerime...

Seni " sana " yazdığımda sen uyuyordun. Ay ışığı saçlarına beyazları giydirmişti.. Kangren gece, kirpiklerine yaslanıp delicesine umudu soluyordu.. Avuç içlerinde, rüzgarla olan kavgalarını bir türlü bitiremeyen hayırsız fırtınalar sabahın geceden ayrılışını bekliyordu. Oysa senin olan bitenden haberin yoktu. Sen, gül kokulu Melek'lerin omuzlarına göğsünü dayayıp sanki Cenneti soluyordun yatağında. Mavi denizler, karakışlara gelin gitmiş baharların tozlu dudaklarını yıkıyorlardı o masum gözlerinde. Önünde eğilip yüreğinin soluk alışını izledim.. Öyle duruydu ki gözlerin, öyle ılıktı ki nefesin; senden habersiz her nefes alışında nice yetim kırlangıçlar sıcak iklimlere kanatlanıyordu. Yağmurun toprağa düşerken nabzı atmıyordu.. Çünkü sen uyuyordun. Sen hulyalarda Cenneti soluyor ve huzur şehirlerini bulutların üzerinde izliyordun.. Hiçbir sey bu güzelliği bozmamalıydı.. Ve karanlık sırf sen uyanmayasın diye cığlıklarını yüreğine gömüp dudaklarını kanatarak yeni günün doğumuna sessizce tanıklık ediyordu...