قصة الطيور في الأدب العربي قصه طويله لم تبدأ مع طيور الجاحظ ولم تنته بطيور إبراهيم الكوني الخرافيه،كما ان جذورها تمتد عميقا في التاريخ البشري، ،، فيجدر بنا ذكر الشعراء للطير،وذكر الدور الذي كانت تلعبه في تخفيف أنات المحبين،فكثير من الشعراء حملوا اشواقهم وسلامهم ،،،فشاعر بن الأحنف يخاطب سرب طيور القطا يريد منه ان يعيره أجنحة يطير بها الى حبيبته البعيده::بكيت الى سرب القطا إذ مررن بي فقلت و مثلي بالبكاء جدير،،اسرب القطا هل من يعير جناحه لعلي من قد هويت أطير